تنشط الاحتفالات بمناسبة رأس السنة الأمازيغية الجديدة 2966، والتي ينظمها السكان الأمازيغ في دول شمال أفريقيا، بدءا من يوم غد الإثنين والتي تستمر على مدى أيام خلال يناير/كانون الثاني الجاري، تلك المناسبة التي لم تصبح يوم عطلة رسمية حتى الآن، رغم المطالبة المستمرة بذلك، أسوة بالتقويمين الهجري والميلادي.
ويعتبر شهر يناير الشهر الأول من السنة الأمازيغية، ويتزامن حلوله مع اليوم الثاني عشر من بداية السنة الميلادية. والسنة الأمازيغية تبتدئ من سنة 950 قبل الميلاد.
وارتبط 13 يناير، حسب المعتقدات الأمازيغية، والكثير من المؤرخين، بواقعة هزم الأمازيغ للمصريين القدامى واعتلاء الزعيم شيشانغ العرش الفرعوني، بعد الانتصار على الملك رمسيس الثالث من أسرة الفراعنة. وبعد ذلك بدأ الأمازيغ يخلدون كل سنة ذكرى هذا الانتصار التاريخي، ومنذ تلك المعركة أصبح ذلك اليوم رأس سنة أمازيغية.
كما يعتبر الأمازيغ أن من يحتفل بهذا اليوم يحظى بسنة سعيدة وناجحة. كما يختلف شكل الاحتفال من قبيلة إلى أخرى. وتعتبر أكلات أوكيمن والكسكس إحدى الوجبات الهامة في ذلك الاحتفال.

وارتبط 13 يناير، حسب المعتقدات الأمازيغية، والكثير من المؤرخين، بواقعة هزم الأمازيغ للمصريين القدامى واعتلاء الزعيم شيشانغ العرش الفرعوني، بعد الانتصار على الملك رمسيس الثالث من أسرة الفراعنة. وبعد ذلك بدأ الأمازيغ يخلدون كل سنة ذكرى هذا الانتصار التاريخي، ومنذ تلك المعركة أصبح ذلك اليوم رأس سنة أمازيغية.
كما يعتبر الأمازيغ أن من يحتفل بهذا اليوم يحظى بسنة سعيدة وناجحة. كما يختلف شكل الاحتفال من قبيلة إلى أخرى. وتعتبر أكلات أوكيمن والكسكس إحدى الوجبات الهامة في ذلك الاحتفال.
0 التعليقات
إرسال تعليق